وهي مدينة لا يمكن أن توصف إلا بكلمات المدح ، فالعلم قد بدئ بها ،وهنا الآصالة والمتاحف و المسارح و الرياضة و مناهل العلم، حتى أنها احتضنت أول متحف في العالم والذي تم افتتاحه في عام 1680،
لا شيء يفوق جمال الطبيعة في هذه المدينة الرائعة فكل ما بها جميل عريق يحيط بك من كل مكان الحداثة ممزوجة بالرقي و العراقة يمر بين شوارعها الناس من كل الاعراق و الاجناس
المدينة صديقة للطلاب بشكل فريد، وتتميز بكتلة شابة حيوية تسكن فيها، مما يجعل من السهل الاختلاط بهم والتعرف اليهم. يوفر تجربة أكثر هدوءً وأمناً من العاصمة ، كما يوفر سهولة الوصول إلى وسط مدينة لندن التي تبعد ما يقارب الساعة بالقطار. لذا ، إذا كنت تريد أن تعيش في بيئة هادئة وودية ولكنك لا تزال تريد بعض الخيارات للاستمتاع والسفر ، فإن أُكسفورد مكان رائع لك!
و من المعروف عن أُكسفورد ، اكتساب العديد من الفنانين والفرق الموسيقية الإنجليزية شهرة عالمية فيها ، وأثرها على تطور الموسيقى بأكملها. منهم الموسيقي الشهير "راديوهيد" والذي يرجع مسقط رأسه إلى مدينة أُكسفورد.
ويالها من تجربة رائعة، أن تستمع إالى أغانيهم أثناء التجول في شوارعها بين المباني التاريخية المحيطة بالمدينة ، والتي يمتد تاريخها إالى العمارة القوطية .
وعند ذكر الهندسة المعمارية ، تعود للأذهان مدينة أكسفورد أيضاً ، برونقها الفريد، وأبنيتها القديمة التي تتكون من الهياكل القوطية وتضفي تعطي صرخةً من مشاعر الغموض الممتد إلى العصور الوسطى.
كن على يقين بأن هذه المباني ستبدو مألوفة لك ،و سوف تعود بك ذاكرتك على الأرجح إلى أفلام هاري بوتر!؟. نعم ، يمكن رؤية هذه المباني الغامضة والقديمة في أفلام هاري بوتر. والعديد من أفلام السيمنا التاريخية.
فإن كنت ترغب في الحصول على تجربة حياة طلابية مذهلة في مدينة قديمة ، تعتبر واحدة من أقدم وأعرق الجامعات في العالم على الاطلاق، ، لا تتردد في الاتصال بنا!.
احصل على سعر خاص الآن.